الشكر الجزيل لك صديقنا أيمن
كما ذكر المقال فإنه عندما تصدر سلوكيات جنسية "غير لائقة" من أطفالنا، سيكون من المهم أن نستجيب لها بطريقة لا نشعرهم بها بالخزي و العيب.
و بالتأكيد فإن بعض السلوكيات الجنسية في بعض الأحيان ، قد تكون علامة تحذير على احتمال أسباب كامنة من الواجب التعامل معها و علاجها بالطريقة و السلوك المناسبين.
أما بخصوص سؤالك المهم، فنحن هنا في موقعنا لازلنا نعمل على تأمين خدمة الاستشارات الاختصاصية، و التي تهتم بشكل خاص بالعلاج المعرفي السلوكي . و بالتالي لا يمكننا -حالياً - تقديم المساعدة بإحالتك إلى أخصائي محدد ، و لكن ننصحك بالبحث في مدينتك بالقرب منك. أو يمكنك البحث على الأنترنت عن مختصين بالعلاج المعرفي السلوكي. و لكن لابد لك من الاطلاع على التقييمات و المراجعات التي يرفقها كل من تواصل مع هذا المختص أو ذاك.
أجدد شكري و امتناني لك سيدي..
مرحباً استاذ ناصر،
في البداية نود أن نشكرك، على سؤالك المهم.
طبعاً يقف وراء الصداع العديد من الأسباب.
و لكن إذا كنت تعني أنك تركت السكر -و الذي له دور كما يؤكد المقال- فبالتأكيد سيكون ما تعاني منه هو أعراض انسحاب الكربوهيدرات من الجسم.
و لكن كنصيحة لك أرجو أن تتنبع التوصيات التي ذُكرت في نهاية المقال و تلاحظ و تراقب تغير مستويات و تواتر الصداع لديك. فإن لم تفلح هذه التوصيات فارجو أن تراجع مختصاً لاحتمال وجود أسباب كامنة لا قدر الله.
شكراً لك استاذ ناصر
شكراً لك صديقينا كاميار،
ممتن جداً لبوحك الصادق و لمشاعرك الغالية. بالتأكيد هناك كثير من الأمور التي تحصل معنا جميعاً و تدفعنا للمشاعر السلبية و لفقدان الشعور بالسعادة أو المتعة.
أرجو منك ألا تبتعد كثيراً عن جوهرك الطيب و روحك النقية الرائعة. لن يتوجب عليك البحث عن جوهرك العظيم، ما تحتاجه هو فقط الإصغاء جيداً لداخلك، و السماح لكل المشاعر السلبية بالرحيل.
حبيبتك جاءت إلى عالمك لتعطيك رسالة في الحب، كن وفياً لها و أحب نفسك أولاً و دع حبك الكبير يفيض على كل من حولك .
دمت بمحبة و نقاء