تعليقات العضو

يوم سعيد سيدتي،
نسعد دائماً بمشاركات أحبائنا القراء.
كما ذكر المقال "إن المشكلة الحقيقية هي أن معظم الأشخاص لا يعتقدون أن الإفراط في التفكير مشكلة"
و الخبر السار هو أن الاعتراف بوجود المشكلة هو بداية الحل.
أي أن قبولنا بأننا نفرط في التفكير هو المدخل للتوقف عن ربط أنفسنا بأفكارنا، و الذي يتم من خلال التوقف عن متابعة الأفكار.
و بالتأكيد سيكون السؤال المهم جداً هو :
كيف أتوقف عن متابعة الأفكار التي ترد إلى ذهني؟
الجواب سهل و بسيط و قابل للبدء بالتدرب و التمرن عليه.
فأنا أبدأ بالانتباه للحظة التي بين يدي
شيء أراه.. أسمعه... أشمه.. ألمسه
و لكن ماذا عن الفكرة التي تتبع و تترابط مع ما أراه... أسمعه.. أشمه.. ألمسه؟
الجواب: في بداية الأمر أسمح لهذه الفكرة بالتمدد و الاسترخاء و الارتياح... ماذا يعني ذلك؟... يعني لا أقاوم ظهورها و وجودها .
و ماذا يفيد عدم مقاومة الفكرة؟
الفائدة هي السماح للطاقة المحددة للفكرة بالتلاشي، و عدم زيادتها بالمقاومة.
نشكر لك متابعتك و نرجوا مشاركة المواضيع التي تعجبك مع أصدقاءك و أحباءك
دمتي بود و محبة

شكراً لك دكتور أحمد،
رأيك مهم و معتبر بالنسبة لنا، نتمنى أن نحظى دائماً باستحسانك و ثقتك في المواضيع التي ننشرها على موقعنا.
مرورك أسعدنا، نرجوا منك مشاركة المواضيع التي تهمك من موقعنا، مع أحبابك و أصدقائك

شكراً استاذ عبد العزيز،
نرجوا أن يكون قد أعجبك المحتوى، و نتمنى أن تشاركه مع أحبابك و أصدقاءك
دمت بود و محبة

شكراً أستاذ محمد،
الشعور الذاتي مهم جداً و هو بوصلة حقيقية يتوجب على الإنسان الانتباه لتوجيهاتها. و بالفعل فإن من أهم ما قد يعثر عليه المرء في تجربته (و هو غير مفقود) هو نظام التوجيه العاطفي (الداخلي) الذي يوجهنا دائماً إلى البهجة و الحب و القبول و التسليم و التقدير.
شكراً لمرورك الطيب

الصديق الرائع عبد العزيز،
ممتنين للمساتك المُحِبة و تعليقاتك التي تبعث بالتفاؤل و الخير.
نشكرك لتواجدك الدائم معنا و نسعد بتعليقاتك و ملاحظاتك.
دمت بخير

صديقنا العزيز سالم،
شكراً لحضورك الطيب و متابعتك المهمة.
نرجوا أن نكون عند حسن ظنك و ظن الأصدقاء في تقديم ما هو مفيد و جيد للجميع.
دمت بمحبة

شكراً لك سيدتي
إن الشعور الزائف بالسعادة ينشأ مما يبنيه الناس على التوقعات و الافتراضات فهم يتوقعون أشياء معينة و ظروف محددة -في الحياة- من شأنها أن تجعلهم سعداء .
و بالتالي عندما لا تسير الأمور على حسب توقعاتهم فإنهم يفقدون القدرة على الشعور بالبهجة و السعادة.
و الخبر السار لكِ، أن الوَحدة الواعية هي حالة إيجابية متقدمة، ينبغي على كل شخص اختبارها و التمرن عليها، لما لها دور حيوي و مهم في تفاعل المرء مع الآخرين.
و بابتأكيد فإن الشعور الواعي بالكيان الذاتي الحر هو معيار نجاح العلاقات.
و لكن، في حال كان ابتعادكَ عن التفاعل مع الناس هو نوع من الهروب إلى الداخل، فانصحك أن تعيدي التجربة و تعلمي بأن الخارج هو انعكاس لما بالداخل.
شكراً لمرورك

شكراً لك راوية،
شهادة نفتخر بها منك و من جميع قراء الموقع.
نأمل منك دوام متابعة مواضعينا، و مشاركتها مع أحبابك.
دمت بمحبة و ود

شكراً لك دلال،
ممتنين لك على مشاعرك اللطيفة ، نتمنى لك دوام السعادة في حياتك.
و نأمل منك دوام متابعة الموقع و مشاركة المحتوى مع أصدقاءك و أحبابك.
شكراً لمرورك الطيب

كل الشكر و الحب لك صديقنا فاروق
هذه شهادة نعتز بها ، و نعدك بأن نقدم دائماً كل ما هو جديد و مفيد.
نتمنى منك نشر رسالتنا بين أحبابك و أصدقاءك
دمت بود و محبة

شكراً لمتابعتك الطيبة أستاذ عبد العزيز، و ممتنين لدعمك و أراءك الثمنية بالنسبة لنا.

عرض ٢٥-٣٦ من أصل ٥٩ مُدخل.