شكرا على المقالة التي أضاءت موضوعا في غاية الأهمية. نتمنى التوسع فيه من خلال مقالات أخرى لاحقة ، تركز على التوازم الدقيق بين العقل الذي يشعر والعقل الذي يفكر ، وكلا العمليتان (التفكير و الشعور أو العاطفة) هما وظيفتان منفصلتان (رغم شديد تداخلهما) للمادة العصبية التي تكوّن ما نسميه الدّماغ. شكرا جزيلا أستاذ حسين على هذه الجهود الرّائعة.